نتائج البحث

كل التوفيق أخي عباس

شكرا على العناية والتنسيق الجميل

كل عام والجميع بألف خير

شكرا على التعليق الدقيق وافر التحية

جحود ________________::::_________________ أغمض عينيه متعبا استرجع ماضيا ندم فيه على عدم توفقه في حسن اختيار شريكة حياته؛ لم يوقظه من كابوسه سوى صوتها وهي تناوله حبة الدواء!

نتمنى لك الصحة والعافية أخي المهدي لابأس عليك أيها العزيز

شكرا على المرور تحياتي

شكرا عزيزي جبران تعليقاتك تغني النص كعادتها؛ وتفتح أمام قراءته أبوابًا جديدة لك المودة

ضيق الحيز وانفتاح الدلالة في “ومضات” محمد فري . بقلم: عبد اللطيف الهدار ” ومضات” عنوان مجموعة قصصية للكاتب محمد فري، صدرت طبعتها الأولى عن مطبعة الأزهر/ مكناس سنة 2013، ينص كاتبُها في غلافها على أنها قصص قصيرة جدا، حاصرا بتنصيصه هذا انتمَاءَها الجنسي بشكل واضح وصريح، عكس ما نجده في كثير من...

الوحـــش قصة قصيرة _____________________ عندما أطل حميد من نافذته مستشرفا؛ طالعته سماء رمادية غابت زرقتها؛ وجعلته يشعر بنوع من الضيق والاختناق.. خرج ليفاجأ بأزقة الحي فارغة كئيبة؛ يلفها صمت غير مألوف؛ وبنوافذ موصدة كأن المنازل خالية من ساكنيها... جرته قدماه نحو دكان الحي حيث اعتاد اللقاء ببعض...

هناك حس مقالات مكتملة في تعليقاتك لذا سمحت لنفسي اقتطاع بعضه ونشره مستقلا في خانة فكر ونقد مودتي

وجب أن يمتثل لجنسه الذي أدرج ضمنه، وأن يلتزم بخصائصه ومكوناته المعلومة،غير أننا وللتوضيح نقول: فلقد ركبنا طموحا آخر وخاصة في كتابنا الأول يطبعتين"باب لقلب الريح" وكذلك في إصدارنا الأخير الجديد" كأن لا أحد" وذلك من خلال مشروع نصوص منفلتة ومسافات، وهو مشروع لقي استحسانا كبيرا، وقد وجد له موقعا...

إلى هنا... أخيرا نلتقي أيها الأحبة على هذه الصفحة في محور أخير، وبدون فكرة مسبقة فقد جاءت على عفويتها مرة أخرى، مثل عفويتي في الحياة، وهي تركز على سؤال جوهري لبعض الإخوة المحترمين: من أين تستمدُّ هذه الطاقة وهذا الوهج في الكتابة على الرغم من العوائق وظروف النشر والواقع ...؟ وهنا الحديث عن بواعث...

سعيد ومتشرف بمعرفتك أخي السي محمد أجدد اعترافي وإعجابي بالنص المنشور هنا؛ وبتعليقاتك التي تكشف عن أديب متمرس؛ يملك أناقة الأسلوب؛ وصفاء التصور والفكر؛ وغنى المعرفة.. ويسعد منتدى مطر ويشرفه أن تكون من أعضائه الأدباء المميزين كما يشرف موقع الأنطلوجيا أن تكون من كتابها.. وانطلاقا من تعقيبك...

بعد التحية شكرا على هذا المقال المستفيض؛ والمناصر عامة لشساعة الأدب وعدم محدوديته؛ وهذا أمر لا خلاف فيه؛ ولا يجادل فيه أحد؛ فالأدب تعبير جميل غني بعناصره المتجددة واللامحدودة للتعبير عن خلجات النفس اللامتناهية؛ وفي هذا السياق لم أبخس النص ولم أنتقده؛ بل هو نص جميل بلغته وصوره؛ يذكرني بالأديب...

تداعيات يستسلم لها السارد؛ يستقيها مما يحيط به من أشياء؛ ليعبر عن خواطر تصف الشعور بالوحدة؛ وترقب ما لا يأتي.. النص في رأيي ينتمي إلى الخاطرة ويبتعد عن السرد المعتمد على حدث وحكي يخضع لخطاطة ذات وضعيات لها نظامها. إشارة إملائية: ملأى

يراهن النص على وصف حالة تعتري الشخص؛ ويغوص السرد في متابعتها ومحاولة نقل أعراضها لينتهي إلى تحديد نفسية يعتريها القلق وتتجاذبها الهواجس … كل هذا يطبع النص بهيمنة البعد النفسي الذي توفق في عرضه تحيتي

حكمت على النص لكونه منشورا في خانة القصة القصيرة جدًا تحيتي

نص يكتفى بطرح صورة أو تحديد لوحة بها مشهد قار ولعل الحاجة هنا ملحة لحدث يتحرك ليحقق رهانا يخلق بعض الإدهاش و المفارقة.. تحيتي