يجتاز الشاعر المصري الكبير رفعت سلام ظرفا صحيا حادا يستلزم علاجه على وجه السرعة، قبل فوات الاوان.. وان تبادر الوزارة الوصية على الثقافة والفكر تحمل مصاريف علاجه ، أسوة بالوزراء والنواب الذين تصرف عليهم الملايين ويتم تسفيرهم للخارج على حساب الشعب
كما نطلب من اتحادات كتاب مصر والكتاب العرب التدخل لتحريك الملف
رفعت سلام مواطن مصري ، ومن رموز مصر ، وله حق على الدولة وزيادة
والشاعر والاديب رفعت سلام من شعراء العربية المشهورين ، أثبت جدارته وحضوره على الساحة الثقافية والأدبية طيلة عقود .. و راكم تجربة شعرية كبيرة ، وكتب قصيدة النثر والتفعيلة وترجم لعديد من الشعراء والادباء العالميين، كما حاز عدة جوائز أدبية
نتمنى للشاعر الفذ الشفاء العاجل
===========================
وقد أصدر العديد من الكتاب والشعراء بيانا ووقعوا عليه يدعون فيه الى إنقاذ حياة الشاعر الكبير رفعت سلام قبل فوات الأوان
* منقول:
أنقذوا الشاعر العظيم | بيان للتوقيع
أول نوفمبر تعرض الشاعر والمترجم المصري الكبير رفعت سلام لوعكة صحية، وتوقعنا ان يكون الأمر نزلة شعبية حادة، لكن التحاليل التي عرفت نتيجتها يوم ١٧ من من نوفمبر أثبتت إصابة سلام بسرطان الرئة.
تواصلت مع وزيرة الثقافة في اليوم نفسه من نوفمبر.. ورغم سفرها خارج مصر فقد اتصل مكتبها بالأستاذ رفعت سلام وعرض أي مساعدة.
طلب سلام أن يتحمل هو ثمن التحاليل والفحوصات والكشوفات الطبية.
الطبيب المعالج لرفعت سلام هو د. محسن برسوم.. وقد اختار العلاج الجيني (المناعي) وتوقع أن يقضى على ٩٥% من المرض خلال ثلاث جرعات (سعرها ٣٠٠ ألف جنيه)
أخطرت وزيرة الثقافة - ورغم كونها في مؤتمر خارج البلاد؛ فقد تحركت وتواصل مكتبها مع هيئة التأمين الصحي الذي رفض العلاج الموصى به لأنه ليس على لائحته، واقترح العلاج الكيماوي لتوفره (بغض النظر عن التقارير الطبية، وأن الكيماوي سيكون أعلى تكلفة وأقل أثرا إيجابيا وربما لا يتحمله سلام)
اتصلت بكاتب كبير فتواصل مع نقيب الصحفيين ضياء رشوان للتدخل.. ولم يأت رد..
اتصلت بأكاديمي معروف فتواصل مع رئيس اتحاد الكتاب.. ولم يحدث شيء
لا ألوم أحدا.. لكنني أطالب وزارة الثقافة، ونقابة الصحفيين بسرعة التحرك.. لإنقاذ شاعر ومثقف مصري رفيع.. عاش حياته زاهدا إلا في الإبداع..
والمطلوب: وجود جهة تتحمل تكلفة العلاج.
رفعت سلام هو من أسس القسم الثقافي في وكالة انباء الشرق الأوسط.. فأين الوكالة؟
مترجم أعمال شعراء الحداثة الكاملة.. مؤسس حركة السبعينيات.. الشاعر التقدمي العظيم يواجه المرض..
فأين نحن؟
نحن نطلب حق المواطنة.. علاج كريم لمواطن بذل حياته لبلده
كما نطلب من اتحادات كتاب مصر والكتاب العرب التدخل لتحريك الملف
رفعت سلام مواطن مصري ، ومن رموز مصر ، وله حق على الدولة وزيادة
والشاعر والاديب رفعت سلام من شعراء العربية المشهورين ، أثبت جدارته وحضوره على الساحة الثقافية والأدبية طيلة عقود .. و راكم تجربة شعرية كبيرة ، وكتب قصيدة النثر والتفعيلة وترجم لعديد من الشعراء والادباء العالميين، كما حاز عدة جوائز أدبية
نتمنى للشاعر الفذ الشفاء العاجل
===========================
وقد أصدر العديد من الكتاب والشعراء بيانا ووقعوا عليه يدعون فيه الى إنقاذ حياة الشاعر الكبير رفعت سلام قبل فوات الأوان
* منقول:
أنقذوا الشاعر العظيم | بيان للتوقيع
أول نوفمبر تعرض الشاعر والمترجم المصري الكبير رفعت سلام لوعكة صحية، وتوقعنا ان يكون الأمر نزلة شعبية حادة، لكن التحاليل التي عرفت نتيجتها يوم ١٧ من من نوفمبر أثبتت إصابة سلام بسرطان الرئة.
تواصلت مع وزيرة الثقافة في اليوم نفسه من نوفمبر.. ورغم سفرها خارج مصر فقد اتصل مكتبها بالأستاذ رفعت سلام وعرض أي مساعدة.
طلب سلام أن يتحمل هو ثمن التحاليل والفحوصات والكشوفات الطبية.
الطبيب المعالج لرفعت سلام هو د. محسن برسوم.. وقد اختار العلاج الجيني (المناعي) وتوقع أن يقضى على ٩٥% من المرض خلال ثلاث جرعات (سعرها ٣٠٠ ألف جنيه)
أخطرت وزيرة الثقافة - ورغم كونها في مؤتمر خارج البلاد؛ فقد تحركت وتواصل مكتبها مع هيئة التأمين الصحي الذي رفض العلاج الموصى به لأنه ليس على لائحته، واقترح العلاج الكيماوي لتوفره (بغض النظر عن التقارير الطبية، وأن الكيماوي سيكون أعلى تكلفة وأقل أثرا إيجابيا وربما لا يتحمله سلام)
اتصلت بكاتب كبير فتواصل مع نقيب الصحفيين ضياء رشوان للتدخل.. ولم يأت رد..
اتصلت بأكاديمي معروف فتواصل مع رئيس اتحاد الكتاب.. ولم يحدث شيء
لا ألوم أحدا.. لكنني أطالب وزارة الثقافة، ونقابة الصحفيين بسرعة التحرك.. لإنقاذ شاعر ومثقف مصري رفيع.. عاش حياته زاهدا إلا في الإبداع..
والمطلوب: وجود جهة تتحمل تكلفة العلاج.
رفعت سلام هو من أسس القسم الثقافي في وكالة انباء الشرق الأوسط.. فأين الوكالة؟
مترجم أعمال شعراء الحداثة الكاملة.. مؤسس حركة السبعينيات.. الشاعر التقدمي العظيم يواجه المرض..
فأين نحن؟
نحن نطلب حق المواطنة.. علاج كريم لمواطن بذل حياته لبلده