التهامي نجار
كاتب
عندما عشقت روحه ذابت هياما وارتقت إلى برزخ البوح، فباحت العين باشتياقها للحبيب، واغتسلت بموج هادر خنق المقل وارتمى على الخدود كسيل جارف محطما كبرياء عشقه وهيامه، وثارت خفقات قلبه في سنفونية سرمدية لا تطرب إلا قلوب العاشقين.
وارتمى في محراب العشق الإلهي هائما في ترانيم صوفية تحت سدرة المنتهى، فاندمجت روحه بروح المحبوب وتناثرت رمادا في ملكوت أقطاب العشق والهوى.
لندن: 25 سبتمبر2010
وارتمى في محراب العشق الإلهي هائما في ترانيم صوفية تحت سدرة المنتهى، فاندمجت روحه بروح المحبوب وتناثرت رمادا في ملكوت أقطاب العشق والهوى.
لندن: 25 سبتمبر2010
التعديل الأخير بواسطة المشرف: