منير مسعودي
كاتب
مر يومان ولم تعد الأم، من دون شك أصابها مكروه، أنا متأكد أنها قتلت. قتلها القاتل و لايدري أنها أم لهرتين. من سيرعاهم؟ كم قاسية هذه الحياة! في لحظة تأملي في تحركات هؤلاء الأيتام، تذكرت نهدي طليقتي.
التعديل الأخير: