آخر نشاطات عبد الرحيم التدلاوي

أخي سيدي محمد تلكأت في الرد، طمعا في تعليقات أخر، لكنها لم تأت.. سعيد بقراءتك اللامعة، وباقتراحك النبيه. شكرا لك والمودة.

أو إلى أن تخلصت منها .. نص ققجي سريع كالطلقة الهادفة، يلمح ويكشف عن دلالات واسعة تتمركز على رهان محدد ومعين ينطلق من ضرورة تنظيف المكان...

توقعات ** مجرد احتمالات ** وأنت تتابع الرجل يمشي بخطى ثابتة متأبطا ملفه الضخم سيستحوذ عليك العجب من جديته ومن صرامته التي تبدو على...

أثمن رغبتك أخي سيدي محمد في فتح باب النقاش واسعا بغية تأكيد هوية هذا الجنس التعبيري الجديد. بالنسبة لي، لا أرى مانعا من أن يكون حجم الق...

ليس المهم أو القصد تحويلها إلى ركن القصة القصيرة، لأن كتابة النص مرتبطة بالق ق ج، والنية معقودة في كونها تنتمي إلى هذا الجنس، لذا كان...

مرحبا بك دائما أخي سيدي محمد: سعدت بقراءتك التحليلية العميقة وبنظرتك النقدية الثاقبة. في الحقيقة، كتبت النص بخلفية ق ق ج، ولم تخطر ببالي...

هنا فانطازيا تعتمد على تجاوز الواقع لتشير أو ترمز إلى واقع حقيقي لكنه مختف في تلابيب الرمز، وتبقى الإرساءات أو الإشارات وسيلة للكشف عنه...

مرحبا بك أخي سيدي محمد: سعدت بقراءتك النقدية العميقة، وباستحسانك المشجع. شكرا لك. سأحاول التصويب. ولك مودتي.

جولة داخل أغوار نفسية السارد الذي يكشف عن هواجسه من خلال حديثه عن الآخر.. لعلها محاولة للاختفاء وعدم قدرة منه على التصريح والاعتراف...

تشكيل جمعونا من أماكن مختلفة، وحشرونا في زاوية ضيقة ونتنة وقالوا لنا ساخرين: لمن هذا الحلم؟ نظرنا إلى بعضنا البعض مندهشين، كان كبيرهم...

ثلاث جثث وحكاية خرجت غاضبا من منزلي بسبب كثرة طلبات زوجتي التي أفسدت علي متعة قراءة رواية "الأبله". في الطريق شاهدت أحمق يضايق الناس...

شممت رائحة مريبة في الغرفة، انتابني قلق، لأرتاح، حملت مكنستي، ورحت أكنس الأرض بعزيمة وإصرار عجيبين إلى أن تخلصت مني.

تنبه بعد غفوة إلى أن صديقه غائب، أصيب بذعر شديد، فهو ملاكه الحارس، كيف سمح لنفسه أن يغادر دون أن يخبره؟! صار العالم في عينيه مظلما، صار...

تصحيح إمضاء ** كنت، كلما لمست شيئا تحول ذهبا..أقوم فرحا بتوزيعه على الفقراء. ثم أعود إلى المنزل مرتاحا.. في الحلم، ظهر لي جدي الأكبر...

قسم ** أقسمت بالليث الذي يسكنني أن الغزلان ستمرح في المروج الخضراء آمنة مطمئنة.. لكن الطوى غدار والقسم سيف بتار.. استدرت حول نفسي...