كيف يكتب المدينة التي بداخله؟
وهل يكفي عرض شخوص وأحداث لتبوح إيموزار بكل أسرارها ؟
إنه يؤمن بأن لكل مدينة جرحها وأحلامها التي بالكاد يمسك أديب بطيفها الهارب في الأزقة وبين جذوع الشجر، ثم يُدنيه كل مساء من لهيب الحروف. ومتى سطعت الفكرة أو أشرق المعنى، فهو إذعان طيفها لجنون الكتابة.
نقر ميمون...