أرض خصبة لم تكن موعودة
طرق باب صديقه إبراهيم ، فتحت الخادمة الباب ، رحبت به ثم دلف وهو يسالها :
كيف صار ؟ هل تحسنت حالته ؟
أتى ردها مطمئنا، فعيناها الضاحكتان كانتا تختزلان كل ما يمكن ان يمنحه ثقة بأن صديقه يسير نحو الشفاء .
هي المرأة الوحيدة في البيت ، بعد أن فارقت زوجة إبراهيم الحياة ،اثر...