عبد الرحيم التدلاوي
كاتب
موتى
حملت سلاحي.. وتوجهت إلى غريمي.. وبكل غضب، أطلقت عليه النار...
سقط ونهض،
سقط ونهض..
وفي الأخير، أدار لي ظهره وبكل برودة، انصرف..
تاركا إياي أتخبط في كفني..
حملت سلاحي.. وتوجهت إلى غريمي.. وبكل غضب، أطلقت عليه النار...
سقط ونهض،
سقط ونهض..
وفي الأخير، أدار لي ظهره وبكل برودة، انصرف..
تاركا إياي أتخبط في كفني..