عبد الرحيم التدلاوي
كاتب
وريد
رسم صورتها على صدره الأيسر، ولما تأكد أن لا أحد تقدم لخطبتها، وأنها مهددة بالبوار، طلب يدها، فرحب به، وقبل به زوجا...
في ليلة الدخلة، رأت صورتها على صدره لما تعرى، خرقتها بإسفين غضبها، فسلبته عطر الحياة، وبقيت إلى جانب الجثة إلى أن فاح عفنها.
رسم صورتها على صدره الأيسر، ولما تأكد أن لا أحد تقدم لخطبتها، وأنها مهددة بالبوار، طلب يدها، فرحب به، وقبل به زوجا...
في ليلة الدخلة، رأت صورتها على صدره لما تعرى، خرقتها بإسفين غضبها، فسلبته عطر الحياة، وبقيت إلى جانب الجثة إلى أن فاح عفنها.