عبد الرحيم التدلاوي
كاتب
دأب منذ نعومة أظافره وبخشوع التقاة على ترتيل القرآن بصوته الرخيم ترتيلا، و حين يصل إلى سورة الواقعة يشعر بانتشاء بليغ..وسمو روحي كأنه فراشة في نعيم العلا..
إلى أن بلغ من العمر عتيا.
قيل له: لم لم تتزوج؟!
قال: لأني غير معني بذلك!
قالوا: لقد ضيعت خيرا كثيرا!
قال: آه لو كنتم تعلمون ما أعلم!
يقفل باب الكلام..
وينغمس من جديد في تأمله السعيد...
إلى أن بلغ من العمر عتيا.
قيل له: لم لم تتزوج؟!
قال: لأني غير معني بذلك!
قالوا: لقد ضيعت خيرا كثيرا!
قال: آه لو كنتم تعلمون ما أعلم!
يقفل باب الكلام..
وينغمس من جديد في تأمله السعيد...