عبد الرحيم التدلاوي
كاتب
وأنا أحدثها عن الشرف والعفة وعزة النفس وكانت تتابعني بانتباه وتركيز شديدين، شاهدت ظلي يمسك بظلها وينصرفان بعيدا عن نظري. شعرت بارتباك وبحيرتها، فقمت مودعا. سرت باحثا عن الظلين، ولم أفصل بينهما إلا بصعوبة، حملت ظلي بعيدا...
وأعدت
إليه
صوابي.
وأعدت
إليه
صوابي.