عبد الرحيم التدلاوي
كاتب
حتى أنت...
تضعه فوق حجرها متوجا كأمير وحيد، تشعره بدفء غريب، تلاطفه وتتودده إليه، تصاب بصدمة وهي تراه يسير خلف غريزته مبتعدا..
تاركا إياها تنوح على حرمانها وفي عينيها فراغ مدمر...
تضعه فوق حجرها متوجا كأمير وحيد، تشعره بدفء غريب، تلاطفه وتتودده إليه، تصاب بصدمة وهي تراه يسير خلف غريزته مبتعدا..
تاركا إياها تنوح على حرمانها وفي عينيها فراغ مدمر...