عبد الرحيم التدلاوي
كاتب
أفق
كلما أبصرت ساعي البريد، سارعت إلى فتح الباب...
يمر بي طيفه، تاركا بين يدي ضحكته البرتقالية كشمس هاربة من قبضة أمل..
اليوم، فتحت الباب، وصرت رسالة في حقيبته موجهة إلى مجهول.
يمر بي طيفه، تاركا بين يدي ضحكته البرتقالية كشمس هاربة من قبضة أمل..
اليوم، فتحت الباب، وصرت رسالة في حقيبته موجهة إلى مجهول.