في حالنا بعد كورونا..
أشاهد الأرقام.. عسى أن تتراجع..
أشاهد الأرقام.. عسى أن تتراجع..
نرحب بالكتاب الراغبين في الانضمام إلى مطر
فيم تفكر الآن؟
- بادئ الموضوع جبران الشداني
- تاريخ البدء
في عائلتي.. و الأصدقاء
أفكر في حسام العدل، الذي لا أستطيع السؤال عن حاله في الفايس.. لأن حسابي معطل..
في محمد فري.. الصديق العزيز ، الغائب الحاضر
في نقوس.. و عينيه..
في التقاط صورة شخصية أضعها في ملفي الشخصي.. هل علي أن ابتسم هذه المرة أيضا..
افكر في ان يعود مطر لعنفوانه وديناميته ونشاطه
وان يزدان باعضاثه الطيبين
وان ينجح في أداء رسالته الانسانيةكبيت المبدع العربي
وان يزدان باعضاثه الطيبين
وان ينجح في أداء رسالته الانسانيةكبيت المبدع العربي
ياسين الخراساني
كاتب
اخوتي في مطر،
باعتباري آخر من التحق بالموقع:
أفكر في ندرة المواقع الرصينة مثل مطر، حيث نكون جميعاً ضيوفاً في حضرة الأدب والإبداع.
أفكر في حالنا أمام الوباء، حيث الفقير والهامشي أكثر عرضة حاله كما دائما: الموت جوعاً أم مرضاً.
أفكر في أمي بأمراضها التسع. هل تزيد رقماً وتنقص عمرا.
دمنا جميعاً في حفظ الله.
باعتباري آخر من التحق بالموقع:
أفكر في ندرة المواقع الرصينة مثل مطر، حيث نكون جميعاً ضيوفاً في حضرة الأدب والإبداع.
أفكر في حالنا أمام الوباء، حيث الفقير والهامشي أكثر عرضة حاله كما دائما: الموت جوعاً أم مرضاً.
أفكر في أمي بأمراضها التسع. هل تزيد رقماً وتنقص عمرا.
دمنا جميعاً في حفظ الله.
اخي السي ياسين الخراساني
احييك اخا وصديقا ونتمنى للوالدة الشفاء العاجل وان يخفف ضررها ويكرمها بالصحة والعافية وطول العمر والله يشوف فيها
ونمنى ان يزل هذا الوباء الذي بات يشكل خطرا على الانسانية .. وان لا يستفحل في تركيبته وخطورته وتدرجه
في قبائل الرحامنة واحمر ودكالة تسلط منذ ثلاث او اربع سنوات مرض خطير على ثمر الصبار ( الكرموص) .. ولم يبق جدع واحد اطلاقا في هذه القبائل.. ويعتقد ان المرض تسرب من مصانع الجرف الاصفر بالجديدة .. وكان الكرموص في هذه القبائل مصدر رزق للعديد من الاسر هنا
هذه الامراض الجرثومية لا شك أن وراءها فاعل شرير وعدواني ويكره الانسانية
محبات
ياسين الخراساني
كاتب
تحياتي الخالصة سيدي وأخي نقوس،
بارك الله فيك وتقبل دعاءك. تابعت أيضا أخبارك خلال الوعكة الصحية التي ألمت بك. أسأل الله لك دوام العافية، وللجميع في كل الأنحاء.
أصولي في المغرب من تلك الجهة: دكالة، وقد سمعت بالفعل عن هذا المصاب الذي ضيق على البلاد والعباد ودفع بثمن (الكرموص) إلى مستويات عالية.
سيدي نقوس، أنا مقيم في فرنسا، وحولي الكثير من المعارف وزملاء العمل تحت وطأة هذا الداء في الوقت الراهن. أسأل الله لهم العافية ولنا جميعاً النجاة من هذه الضائقة.
دمت في كل خير وعافية سيدي نقوس.
ياسين.
حفظها الله من كل شر، و أطال عمرها و عمر أمهات كل المطريين.