نرحب بالكتاب الراغبين في الانضمام إلى مطر

نتائج البحث

  1. ي

    استهلاك

    أخي كفاح، يعجبني في نصك أنه يسائل القارئ عن اختياره، هل يكون بجانب الراوي أم في عاصفة أكلة الموز. نص مثير للتساؤل، و أعتقد أن هذا هو المراد. أتمنى لك قهوة طيبة...
  2. ي

    الولادة

    أخي عبد الرحيم، أشكر مرورك و اهتمامك. أوافقك الرأي أن النص مبهم لوقوعه عند حدود القص و الإيحاء الشعري. أعتزم بالفعل في العمل المقبل جعل النص أوضح انتماءً لجنسه الأدبي. بوركت أخي، مع الشكر و الود.
  3. ي

    الولادة

    أخي جبران، شكراً على رأيك الذي أعتز به، وتعليقك السديد. أنا أيضاً أحب دهشة النهايات، تلك التي توقظ النيام عنذ انتهاء العرض. سأعمل برأيك حتماً في النص القادم. مع شكري الخالص و الإمتنان ...
  4. ي

    الولادة

    هي المرة الألف التي أسير فيها على رأسي. الجميع حولي يمشون على عقب. كنت أرى رؤوسهم و هي تدب على الهواء و أتساءل لماذا رمى الجميع قبعاتهم إلى حفرةٍ قبل أن يردموها بقطع من الأرض. عقلان هو اسمي. وأذكر من هويتي لون قطةٍ رمادية، و أفهم من تاريخي أن الكلاب كانت تطاردني كلما تسلقت السياج. أريد أن أسير...
  5. ي

    موتى

    السلام عليك أخي عبد الرحيم، أنا جديدٌ في الموقع، و أراجع الكثير من النصوص القديم منها و الجديد. أحببت في نصك حضور الكفن الفجائي و السريع، لم أكن أنتظر نهايةً أكثر شموليةً من هذه. إستمر في وأد شخوص النهايات هكذا لكي تحيى من جديد. بوركت أخي.
  6. ي

    الشرود

    أخي جبران, شكراً لكم جزيلاً على ترحيبكم، أنا جد ممتن لكم على قبول عضويتي، فلقد عانيت مند القديم من العزلة الأدبية، أحييكم على هذا المنتدى و الدفء الأدبي في الأعمال و التعليقات، أنا حقا جد مغتبطٍ لعثوري عليكم، لك الشكر على قراءتك الخبيرة للنص، ولكم السلام ...
  7. ي

    الشرود

    كان يهوى المكوث على قاربٍ شاردٍ بين حلمين أو موجتين يقول السماء تزيد علواً ولكن بحري الحزين يحطِّم مند الأزل رأسه على الصخور ... الحِراب ...
أعلى