استوقفتني في منتصف الطريق، وأنا ذاهب إلى عملي، وقالت لي: هل أنت في المنزل؟!
قلت لها: اذهبي واسألي، وإلا فقد تجدينني في الطريق إلى العمل!
قالت لي: لا أستطيع طرق منزل خال منك، يا بني! سأنتظرك في مقر عملك..
لما وصلت، أخبرني العون المندهش أن امرأة ظلت تنتظرني لأكثر من خمس سنوات، من دون كلل، وقد...