نرحب بالكتاب الراغبين في الانضمام إلى مطر

نتائج البحث

  1. ع

    مدائن الله

    على غير العادة، قررت اليوم أن أتوجه إلى اللقاء الذي لم أخلفه أبدا، بجلباب أبيض، وقميص من اللون نفسه، ببلغة صفراء، وطربوش أحمر، بعد أن حلقت لجيتي وتعطرت بماء الورد، لم أسمح للمسرحية أن تلهيني؛ صحيح أنها ممتعة ومثيرة لملكات التفكير والنقد، سأخرج لأصل في الموعد قرب علامة قف التي ظلت صامدة رغم كر...
  2. ع

    متوازيان..

    نص جميل، وثنائيات تصرخ بعمق من اعماقنا تريد إنهاء الصراع. تقديري
  3. ع

    اعتذار بطعم الملح

    أخي سيدي محمد ربما يأتي الجواب في نص آخر. شكرا لك.
  4. ع

    دقة

    شكرا لك أخي سيدي محمد، على طيب تفاعلك. تقديري
  5. ع

    علبة السرد

    شكرا لك أخي سي الشربيني، على تفاعلك المثمر. تقديري
  6. ع

    دقة

    دقة ** سمعت طرقا قويا، مددت جذعي مطلا فلم أر أحدا... شعرت بيدين تمسكان بقدمي... ها أنا أهوي من حالق، لأسقط مباشرة فوق آخر كلمة من مقال نعيي...
  7. ع

    اعتذار بطعم الملح

    نظر آدم إلى الأفق، وجده مكتظا بذريته، كتم حزنه، وأبلغهم اعتذاره: لو كنت أدري كثرتكم، ما خرجت من الجنة. لكنه قانون السقوط...
  8. ع

    علبة السرد

    خلف هذا الباب يكمن سر، قال، وأقبل عليه يعالجه. قال السارد: كثيرا ما يقود الفضول إلى اكتشافات مبهرة ومدهشة. لما انفتح، فغمت أنفه رائحة عطنة، وحلكة جارحة. أصيب برهاب الظلام، فأقفله سريعا. لو اقتحم المكان لاكتشف سر الحكايات...
  9. ع

    إرسالية

    رفع يده وطرق باب القصر المنيف بلطف ثم بقوة حتى سمع صداه يتردد في أعماقه. هكذا تخيل؛ وتخيل أن الكاميرات المبثوثة في كل مكان قد حللت صورته فمنعت انبعاث صراخ الطرق، وصيرت الصدى صمتا مطبقا. هو لم يطرق الباب، بل أراد ذلك، تراجع إلى الخلف، ضم يده حتى صارت كقبضة ملاكم، وهم برج الباب كي يسمع صوته بإلحاح...
أعلى