نرحب بالكتاب الراغبين في الانضمام إلى مطر

نتائج البحث

  1. م

    الدهشة الأولى

    طقطقت حروفي، هدهدت مشاعري بين كلماتي، فاستحالت صورا تزقزق في الجمل، يا ويلي رفرفت عصافيري تترى، وطارت من بين أصابعي!
  2. م

    ما قبل الطوفان

    في بطن الحوت، عقرب تتوعد البحر بلدغات قاتلة! ركبوا سفينة الديمقراطية، طفقوا يجدفون بأصوات المصوتين، فأويت إلى نفسي، لعلها تعصمني.
  3. م

    رمضان كريم

    رمضان مبارك كريم أستاذ محمد فري لك ولجميع الأساتذة الكرام محبتي
  4. م

    لن أسامحكِ

    مرحبا أستاذ الولهان، قرأت هذا النص فلم أجد القصة القصيرة، لا الكلاسيكية، ولا الحديثة...هو نوع من التعبير المباشر، أو البوح الصريح.
  5. م

    لمدخل لقلب المشهد، "المثقف الغائب" نموذجا

    غريزة الدولة، الأحزاب، المؤسسات، التجمعات المدنية، الشخصيات العامة، بل حتى المثقف/العالم هو: التحكم. هناك فرق بين ممارسة التحكم بواسطة: شبكة ثقافية متينة، إيديولوجية معينة تبناها تجمع ما عن حرية. بمعنى التحكم بواسطة "مشترك معين" قد يكون شريعة، وقد يكون دستورا، النتيجة: مجموعة قوانين، منظمة،...
  6. م

    طعام جنازتي

    "على ضفاف نهر القصة" على ضفاف النهر قد نجد رواسب، أو ركام...وقد نجد الاخضرار يعانق الزهور.. لكنه هنا نهر القصة، فماذا عسانا نجد؟ ربما نجد الأجناس التي لفظتها القصة، وقد نجد أقلام غير صالحة للكتابة كأنها فارغة من الحبر، أو مكسورة "في الساحة العمومية عرضت قلبي للبيع، فأعرض الناس عنه..في الوقت...
  7. م

    مؤلفات زنا

    مرحبا أستاذي حسن الولهازي، سررت كثيرا بقراءتك العميقة لهذا النص, النص ينتقل من وصف حالة خاصة، استحالت ظاهرة. محبتي
  8. م

    "قَالَ هَٰذَا فِرَاقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ ۚ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ مَا لَمْ تَسْتَطِع عَّلَيْهِ صَبْرًا (78) "

    لفظه البحر، بحر الأدب...فطفق يخصف عليه من ورق القصة القصيرة جدا، ليداري فشله...كي يوهم نفسه بأنه هو جلالة الأديب...فمثله كمثل من يبحث فيه عن الفحولة بإغواء القاصرات، وامرأته تغتابه بالعجز، والنتيجة "مؤلفات زنا" تهدى للأصدقاء، للجيران، تبحث فقط عن من يتبنى أوهامه، تماما "كأطفال الشوارع"... هذه...
  9. م

    مؤلفات زنا

    قلمٌ انحنى ظهره، ما انفك يغوي القاصرات، رأيتهم اليوم تترى يغتصبون المعنى، سالت دماء الومضة
  10. م

    تشريح قاصر

    شذب البستان، فاحمر وجه الوردة.
  11. م

    سياسة التقشف

    -الابن: لم اخترع الكبار "القصة جدا !؟" -الأب: للحفاظ على الأشجار!
  12. م

    جرح في السماء

    جريح في حضن أمه ينزف، يتأوه، يتلوى من شدة الألم. إخوته يطوفون حوله مذعورين. الأب مرتبك، تائه، أخذ سكينا، اقترب منه، فابتعد. ثم عاد بوسادة، اقترب منه، ثم توارى، فغادر المنزل مسرعا إلى الملهى الليلي. الأم المكلومة نادت على أحد أطفالها: بنيّ! ناولني السكين من المطبخ؟ فغرسته في مكان جرح الجريح...
  13. م

    الضريح

    حملت رضيعها المريض إلى المركز الصحي، لم تجد الطبيب بل وجدت مكعبا ذهبيا! أرضعته ثم ألقته في صندوق (الانتخابات)!
  14. م

    خيانة

    زارني شيطاني اليوم -على غير عادته- مكتئبا حزينا: "يا ويلي! الضالون يحاربون بعضهم"!. تلعثمت...فعلا، ما ذنب تلك الشقراء!
أعلى