نرحب بالكتاب الراغبين في الانضمام إلى مطر

"قَالَ هَٰذَا فِرَاقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ ۚ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ مَا لَمْ تَسْتَطِع عَّلَيْهِ صَبْرًا (78) "

لفظه البحر، بحر الأدب...فطفق يخصف عليه من ورق القصة القصيرة جدا، ليداري فشله...كي يوهم نفسه بأنه هو جلالة الأديب...فمثله كمثل من يبحث فيه عن الفحولة بإغواء القاصرات، وامرأته تغتابه بالعجز، والنتيجة "مؤلفات زنا" تهدى للأصدقاء، للجيران، تبحث فقط عن من يتبنى أوهامه، تماما "كأطفال الشوارع"...
هذه الميوعة، سببها عدم تنظيم منظومة الإبداع، وموت أصول النقد العربي ... والنتيجة أقلام انحنت ظهورهم، ما انفكوا يغوون القاصرات، رأيتهم اليوم تترى يغتصبون المعنى، سالت دماء الومضة، بعدما هجرهم الشعر والرواية كما القصة.
شذبوا البستان، فاحمر وجه الوردة!.
 

لوحة مختارة

 لوحة مقترحة
أعلى