نرحب بالكتاب الراغبين في الانضمام إلى مطر

ماذا حدث؟ و هل يعود الزمن الجميل لمطر، لنتحدث بصراحة.. لكن دون قسوة على أحد

جبران الشداني

المؤسس
طاقم الإدارة
غبت عن مطر، كثيرا.. و كنت أظن أنني لن أعود إليه، حتى التقيت بعض الكتاب، بالصدفة هذه الأيام..
كلمات صادقة عن مطر، عن أعضاء مطر، أحيت زهورا قديمة ظننتها توارت للأبد..
مرحبا بكل المطرين المطريين الراغبين في الكلام عن هذا الصمت، و أيضا بالذين لا يرون فائدة في الكلام..
مرحبا بأرواح المطرين.. حتى و إن غابت أقلامهم، و لنتحدث، هل نواصل؟ لماذا نغيب؟ هل الغياب قدر لا رد له.. و هل بإمكاننا اليوم، مواصلة التنفس و الحياة داخل مطر؟
 
غبت عن مطر، كثيرا.. و كنت أظن أنني لن أعود إليه، حتى التقيت بعض الكتاب، بالصدفة هذه الأيام..
كلمات صادقة عن مطر، عن أعضاء مطر، أحيت زهورا قديمة ظننتها توارت للأبد..
مرحبا بكل المطرين المطريين الراغبين في الكلام عن هذا الصمت، و أيضا بالذين لا يرون فائدة في الكلام..
مرحبا بأرواح المطرين.. حتى و إن غابت أقلامهم، و لنتحدث، هل نواصل؟ لماذا نغيب؟ هل الغياب قدر لا رد له.. و هل بإمكاننا اليوم، مواصلة التنفس و الحياة داخل مطر؟
 
لمطر ذكرى رائعة في قلبي...نصوص جميلة....حوارات مشاكسة...أصدقاء رائعون أحتفظ لهم بكل الود...جبران الشداني..الاستاذ عبد الله البقالي....مازن كريم والآخرون..اذكركم بكل الحب والتقدير...وشكرا لمطر الذي جمعنا في يوم ما على صدق الحرف ورهافة الحس
 

جبران الشداني

المؤسس
طاقم الإدارة
لمطر ذكرى رائعة في قلبي...نصوص جميلة....حوارات مشاكسة...أصدقاء رائعون أحتفظ لهم بكل الود...جبران الشداني..الاستاذ عبد الله البقالي....مازن كريم والآخرون..اذكركم بكل الحب والتقدير...وشكرا لمطر الذي جمعنا في يوم ما على صدق الحرف ورهافة الحس
كلمات رائعة
هؤلاء أصدقاء لا يمكن نسيانهم,.. و هناك طبعا آخرون و آخرون و آخرون..
و منهم أمال لدرع.. التي يسعد المطريون بعودتها لهذا الفضاء، و أنت في الحقيقة واحدة من كاتباته الأوليات .
هو زمن ثقافي جميل فعلا...
كنت أكثر فرحا بأيامي و أنا متواجد في مطر.
و اليوم حتى في غيابي يظل هذا المكان الرقمي حاضرا في ذهني باستمرار، بكثير من المرارة. و الحزن، و الإحساس بفقدان بيت قديم.
 
ويبقى منتدى مطر بصمة قوية في نفسي. ومرحلة أساسية في تجرتي الكتابية رغم تواضعها.
حين أذكر مطر، أذكر أسماء بصمت حضورها في نفسي، الراحلون والأحياء أطال الله بقاءهم على حد سواء.
مطر رحاتي، مطر محطتي الأساس، مطر الكلمة المعطرة والمقطرة.
كم أود عودة تلك الأسماء لأحضن حضورها بقلب عاشق.
لا أنكر فضل مطر، وفضل تلك الأسماء.
 
التعديل الأخير:
لمنتدى مطر فضل كبير عليّ، من خلاله تعرّفت على أسماء إبداعية كثيرة، كان من حظي أنّي نشرت بعض الخربشات فيه واستفدت من التعليقات والآراء والتوجيهات حولها
أتمنّى عودة نشاط المطريين الذين أحييهم بالمناسبة
 

جبران الشداني

المؤسس
طاقم الإدارة
ويبقى منتدى مطر بصمة قوية في نفسي. ومرحلة أساسية في تجرتي الكتابية رغم تواضعها.
حين أذكر مطر، أذكر أسماء بصمت حضورها في نفسي، الراحلون والأحياء أطال الله بقاءهم على حد سواء.
مطر رحاتي، مطر محطتي الأساس، مطر الكلمة المعطرة والمقطرة.
كم أود عودة تلك الأسماء لأحضن حضورها بقلب عاشق.
لا أنكر فضل مطر، وفضل تلك الأسماء.
الموقع مفتوح للجميع أخي عبد الرحيم..
مطر يرحب بالكل، و لا يوجد شخص واحد نتعمد منعه من الدخول إلى الموقع...لكن الحضور و الغياب يظلان حرية شخصية يتعين علينا احترامها.
أجدد الترحيب بك أيها العزيز.
و أتمنى أن تكون بأفضل صحة و حال.
 
صدفة وجدتني ادخل مطر...لا اعرف كيف اصور شعوري وانا اتجول في رحال مطر..فعادت إلي ذكريات جميلة..وسألت نفسي لم غبت عن مطر كل هذا الزمن..؟لم ابتعدت عن مطر؟ هل شغلتني الحياة ؟أم أبعدتني ظروفي التي كسرتني كثيرا؟...
سأكون مجحفا وكاذبا إن لم أقل أن اجمل أوقاتي كانت في مطر...ماذا وجدت في مطر؟ماذا عرفت في مطر؟
مطر فتحتلي آفاقا لم أكن احلم بها..عرفت الشعراء والكتاب والروائيين والقصاصين والادباء ب عن السواعدمختلف ألوانهم...ونلت صداقات ما زلت أفخر بها...الأسماء كثيرة من الدكتور مصطفى الشليح إلى عبد الناصر لقاح إلى محمد شنوف إلى نقوس المهدي إلى الحاج بونيف إلى سعيد بوعيطة إلى عبد الرحيم التدلاوي،إلى عبد الله البقالي،إلى حسن البقالي إلى حسن برطال إلى محمد يوب، إلى عبد العزيز أمزيان،إلى عبد العزيزالعرباوي، إلى مريم بن بخثة إلى محمد فري وجبران الشداني ومحمد صوف ومرتضى عبيدي واللائحة طويلة أعتذر لمن لم اذكر اسمه...
كانت مطر كتابا أتجول فيه كل يوم...أنهل منه ماطاب من ادب ومتعة...وأتمنى من كل قلبي أن تعود مطر إلىسابق وهجها...ولمعانها...وتحيي الذي مضى وفات..وهذا لن يكون إلى إذا شمر..أتمنى لمطر وافر الحظوظ والتوفيق والنجاح والمحبة لكل روادها...
محمد داني
 
سعدت كثيرا حين تلقيت الدعوة للالتحاق من جديد بمنتدى مطر، وبدون عناء في التفكير وبدون تردد، أقبلت على طلب التسجيل به من جديد.رغم أني لم أعرف كيف توقف هذا المنتدى عن العمل، ولماذا توقف.
ربما كانت استراحة محارب لمدبري أمره، والذين بدلوا جهدا كبيرا لتسييره و أفنوا وقتا مهما من عمرهم لتدبير شؤونه.هذا المنتدى الذي ألفناه وعشقناه وصار جزء من حياتنا، بل أعتبره أنا شخصيا مدرسة تعلمت من خلالها الكثير في مجال الأدب بصفة عامة، و في مجال القصة القصيرة جدا بصفة خاصة.
فهنيئا لنا بعودة هذا الفضاء المتميز ، وشكرا للطاقم الإداري على المجهودات التي يبدلها بهدف إنجاحه.
 

نقوس المهدي

مشرف
طاقم الإدارة
مطر مدرسة كبيرة تعلمنا وجنينا منها الكثير من الفوائد وغنمنا منها العديد من الصداقات الثمينة .. اصدقاء كرام حفظوا الود وبسطوا موائد المعرفة .. وكان دوحة وارفة الظلال سخية الغلال في زمن كانت المنتديات الجادة نادرة ومنعدمة ..
انتسبت لمنتدى مطر بدعوة من احد الاصدقاء خلال جلسة سمر .. وترددت لاعتقادي بانه مثل باقي المنتديات العربية ، لكني فوجئت بمستوى النصوص الرفيعة التي كانت تنشر ، والحوارات الوازنة العميقة التي كانت تدور حول النصوص والتي تفوق التصور في عددها ومستواها
تفرق اهل مطرعبر شعاب الفيسبوك والمدونات والصفحات الشخصية
وانتقل من رحل منهم الى دار البقاء
وبقيت الصداقات راسخة
وطلت الذكريات يانعة
هل يعود مطر لسابق عنفوانه وتألقه ونجاحه ؟
هل يعود اليه اصدقاء منتدى مطر
آمال واسئلة وأخرى نتمنى صادقين ان تتحقق
 
ربما تتأسفون على الفقد وأنا أتأسف معكم.
بصراحة كان مطر موقعا رائدا ورواده كبار..
سعاد بني أخي.. فائق البرغوتي..محمد فري..الشاعر عبد الناصر..والتادلاوي والهدار وانت اخي جبران.. وغيرهم ممن نسيت..
هذه الاسماء عندما تكون حاضرة كان يشعرني الأمر أنني داخل مدرسة.. مجرد تعليق او تشجيع منهم أجدني فرحا سعيدا. كانوا فعلا أعمدة لهذا المنتدى.. ولكن وبمجرد اطلالة النسخة الثانية من مطر بمنتدياتها الجديدة وحلتها الجديدة بدأت الاسماء الكبيرة تغيب تباعا..
كان التجديد ضربة موجعة للمنتدى.. حتى النصوص الجميلة العملاقة الصلبة الثقيلة ذهبت بذهاب التسخة الاولى للمنتدى مع الاسف.
بكل صراحة. النصوص التي تعرض اليوم بالمنتدى بجمالها لا ولن تصل لما كان يعرض في النسخة الاولى..
اقول هذا وأنا أتأسف.
 
مطر..
نعم، نغيب.. لكن صدى إسمه يتردد في عمق الأعماق ليذكرنا بالحرف وأصدقائه.. بالإبداع وحرقته.. بأصدقاء تسكننا أسماؤهم لأننا شاركنا لحظات انفلات وهروب من روتين الحياة إلى أحضان الدوال والمدلولات بأبعاد الحب والوله لمحراب الوعي الشقي بالأنا موجود وأن الحرف هو اللامحدود الذي يجمعنا خطا، يفرقنا مجالا ورأيا، ليوحدنا عقدا فريدا في عالم الملسوعين بحب الصدق في ظاهر السطور وعمق الشعور.
سلام عليكم يا أحبة الحرف الصادق مثل زخات... مطر.
مع تحياتي الأخوية الصادقة لكم جميعا.
أصيلة/ المغرب.
 

لوحة مختارة

 لوحة مقترحة
أعلى