نرحب بالكتاب الراغبين في الانضمام إلى مطر

سلالة

محمد فري

المدير العام
طاقم الإدارة
مرحبا أخي محمد
أثار النص بداخلي عدة تساؤلات حول رهانه.
من حيث بنيته أراه موافقا لأهم خصوصيات القص القصير جدا، فالحجم جد مختزل، وإيقاع السرد سريع،
إضافة إلى محاولة اعتماد الرمز والإيحاء ..
هناك علاقة منطقية بين العنوان " سلالة "، والجملة الأخيرة " شرع في النباح "، مما يوحي بانتماء عقلية
النابح إلى سلالة معينة لسبب ما، وهو نباح ارتبط في النص بازدياد المولود ... ولعلي أجد لديك إضاءة أكثر فيما يخص هذا الرهان
تحيتي الحارة
 
سلام
أنا لا أفهم في الطرق الفنية في كتابة القصّة مثل الأخ محمّد فري. وتعليقي هو تعليق قارئ بسيط. عندما أتخيّل الأب وهو يطلّ برأسه من النافذة وينبح بمجرّد سماع صوت مولوده يتوقّف تفكيري ولا أفهم شيئا. وأجد لذّة في أنّني لا أفهم. وأشعر باحترام كبير للكاتب من حيث أنّه رسم صورة يستحيل أن تخطر ببالي يوما ولا أظنّ أنها جالت بخاطر أحد من سكّان هذه المعمورة. لله درّ الكاتب!! ويا للدروب الملتوية التي يسوق فيها تفكيره.
دمت مبدعا أخي محمّد الغامدي.
 

محمد فري

المدير العام
طاقم الإدارة
نعم ... وهو الرهان الذي جعلني أطرح تساؤلاتي في خاتمة تعليقي .. وأدعو الأخ محمد الغامدي للمشاركة بتوضيحه، وإلقاء بعض الضوء على غموض يحتاج إلى بعض التنوير .. أما عن كونك قارئا بسيطا أخي حسن، فلا أعتقدك كذلك، فأسلوبك يشي بلمحات وامضة لاتخلو من إيحاءات ..!!
ولك التحية مسترسلة
 
مرحبا أخي محمد
أثار النص بداخلي عدة تساؤلات حول رهانه.
من حيث بنيته أراه موافقا لأهم خصوصيات القص القصير جدا، فالحجم جد مختزل، وإيقاع السرد سريع،
إضافة إلى محاولة اعتماد الرمز والإيحاء ..
هناك علاقة منطقية بين العنوان " سلالة "، والجملة الأخيرة " شرع في النباح "، مما يوحي بانتماء عقلية
النابح إلى سلالة معينة لسبب ما، وهو نباح ارتبط في النص بازدياد المولود ... ولعلي أجد لديك إضاءة أكثر فيما يخص هذا الرهان
تحيتي الحارة
أحمدالله كثيرا على عودة منتدى مطر ، هذا المنتدى الأصيل الجاد المتشبث بالحياة المستمسك بالنور أبدا.
ثم أشكر لك أخي وأستاذي محمد فري وقوفك أمام نصي البسيط وقراءتك له ونفاذك الواثق بين أسطره
أما الرهان فهو الذي أوصلتك له قراءتك الجميلة وربطك المحكم بين العنوان وبين خاتمة النص.
لك مودتي وتقديري .
 
سلام
أنا لا أفهم في الطرق الفنية في كتابة القصّة مثل الأخ محمّد فري. وتعليقي هو تعليق قارئ بسيط. عندما أتخيّل الأب وهو يطلّ برأسه من النافذة وينبح بمجرّد سماع صوت مولوده يتوقّف تفكيري ولا أفهم شيئا. وأجد لذّة في أنّني لا أفهم. وأشعر باحترام كبير للكاتب من حيث أنّه رسم صورة يستحيل أن تخطر ببالي يوما ولا أظنّ أنها جالت بخاطر أحد من سكّان هذه المعمورة. لله درّ الكاتب!! ويا للدروب الملتوية التي يسوق فيها تفكيره.
دمت مبدعا أخي محمّد الغامدي.
سرني كثيرا ردك الأنيق العاقل الممهور باللطف والأدب الجم ، لقد سعدك بتعقيبك كثيرا مثل سعادتي بنص ينبلج نوره من شغاف قلبي .
 
عادة، المولود الأول يكون ثمرة حب، و زواج وو....يعني فرح.
لكني لما سمعت عواء الأب. انتبهت إلى أن هناك حائلا أو مانعا ما....
أتراه الفقر؟
أم اعتبر ميلاد المولود كالحكم عليه "بالزواج المؤبد".
أم بشر بالأنثى ههههه؟
 

لوحة مختارة

 لوحة مقترحة
أعلى