نرحب بالكتاب الراغبين في الانضمام إلى مطر

مكابدة /كتب/علي سيف الرعيني

الحياة لاتخلومن المكابدات واذاظن الانسان ان الحياة خاليةمنهاذلك انه لم يوطن النفس على التكيف مع متطلباتهاومن ارادالحياة خالية من الاوضاروالاكدارفماعليه الا ان بسكن في برج عاجي لايسمع ولايرى وهذاضرب من المحال في جميع الاحوال بيدان هناك فرق بين مكابدةمفصودةواخرة تلقائيةعفويةالاولى عندماتصدرعن شخص فانه لايقاس عليه وليس هوبقاعدةثابته بل انه عرض زائل والعفويةانماتمثل شيئامن طبيعتنانحن البشرلكنهاهي الاخرى عرض لاتبنى عليه ثوابت.. ..
 

لوحة مختارة

 لوحة مقترحة
أعلى