عبد الرحيم التدلاوي
كاتب
كنت أمشي مثقل الخطو، عابس الوجه، بقلب دام، وكأن على ظهري الشمس، وجيوبي مثقلة بالحجر..
في لحظة شعرت بسقوط حافظتي فتخففت.
الطفل الذي التقطها صار رجلا يمشي مثقل الخطو، عابس الوجه، بقلب دام، وكأن على ظهره الشمس، وجيوبه مثقلة بالحجر..
وكان ينتظر اللحظة التي تسقط فيها حافظته..
في لحظة شعرت بسقوط حافظتي فتخففت.
الطفل الذي التقطها صار رجلا يمشي مثقل الخطو، عابس الوجه، بقلب دام، وكأن على ظهره الشمس، وجيوبه مثقلة بالحجر..
وكان ينتظر اللحظة التي تسقط فيها حافظته..