نتائج البحث

هرش الكلب هرشات سريعة في رقبته ثم قال لصاحبه : " سؤال يحيرني يا صاحبي.." أسند الكلب الآخر رأسه إلى يديه على الأرض متقاعسا ثم قال وقد ابتلع كلامه في وجبة كاملة من التثاؤب : " اسأل يا صااااحبي اسأل " " أريد أن أعرف.. لماذا نعدوا خلف السيارات وننبح عليها.. لماذا ؟ هل سوف نأكلها إذا لحقنا بها مثلا ؟...

لا يمكن فصل النص عن العنوان حتى تستقيم الفكرة. الفكرة جميلة والتناول أجمل أخي عبد الرحيم. فقط اود لو أستطيع التدخل في النص لتكون القفلة أقوى مع العنوان. لو توقف النص عند '' أطلقت عليه النار'' فصارت '' أطلقت علي النار''. اعذر تطفلي اخي الكريم لكن الفكرة اعجبتني.. فلكي تموت عليك ان تكون حيا.. وما...

السلام عليكم. إلى مدراء المنتدى. هل تنظمون ملتقيات؟ هل هناك من لقاءات؟ أنا لم انل شرف حضور أي منها وأتمنى أن ألتقي مبدعين هنا طالما أحببتهم وتمنيت اللقاء بهم منذ سنوات. أتمنى إشعاري بذلك إن كان هناك لقاء في قادم الأيام. دمتم طيبين.

النص جميل جدا أخي الكريم عبد الرحيم. فقط لو جاز التخلص من الجملة القفلة لكان سيفتح الباب على مصراعيه لتجسيد واقع الحال دون إطلاق. تقبل مروري أخي الكريم.

تحية طيبة اخي جبران إنما هو كلب مثله قد فهم اللعبة.. فهم أن حرية صعبة خير من وفاء مقيت. لكنه لا يستطيع أن يرسم مصداقية الموقف وحده. فإيمانه الشديد بموقفه جعله يحرض الكلاب الآخرين الأوفياء لهذا النوع من البشر.. والأمر هنا يتسع لمظاهر أكبر. أتمنى أن اكون أجدت تسويق الفكرة اخي الكريم.

أب وإبنة وعَجلة. كانت تسابق والدها بدراجتها الصغيرة، حتى وأنه لم يكن يسرع بدراجته ليسبقها، لم يكن يريد أن يكتفي من تلك السعادة التي يرسمها الشغف في قلبه بضحكتها تلك، ويسافر بشعرها الذي تداعبه الريح.. كانت الفتاة الصغيرة سعيدة جدا، تنساب هي كذلك مع والدها على دراجتيهما عبر سهول وديعة خضراء في...

ذاك الكلب.. متى يدرك أن سيده مجرد متشرد متسول؟ متى يدرك فنفر معا؟

وتحية وارفة لك أيضا أستاذي الفاضل محمد سعيد لمرورك ولملاحظاتك راجعت النص قبل ادراجه ولكن لابد لي من بعض الفلتات، وكثيرا من الأحيان اجدها مسيئة. موباسان مدرسة مستقلة في القص القصير، وأحلم لو أستطيع ان أكتب يوما جوهرة مثل جواهره.

هل تستطيع كتابة قصتي ؟؟ التوفيق علة. قد يكون الأمر غريبا، لأن العلة لا يحب أحد أن تسكنه، لكن التوفيق الذي سأتحدث عنه علة فعلا..حقيقة لا يحيد عنها يقين. قد نرى بين أيدينا أناسا يرافقهم التوفيق في كل شيء، نرى كيف يصير الحجر ذهبا بين أيديهم، نرى كيف تسعفهم الكلمات في كل نقاش، نرى كيف يشير لهم...

قراءة رائقة أخي عبد الرحيم. فأبعاد هذه القوانين جائرة في حق الاشقياء. دمت بود.

أشكر مرورك قراءة جميلة أخرى أخي منير.. كل ما أردت قوله أخي هو أننا لسنا سواسية أمام القانون.

في نفس البناية العظيمة..كنا طوابير ننتظر دورنا ليقطعوا أناملنا.. وفي حجرة مجاورة كان هناك أناس آخرون يتعلمون العزف عليه.

الفكرة جميلة والتناول اجمل.. سعيد أن أعود لمطر على وقع نص على هذا المستوى. بورك القلم اخي الكريم عبد الرحيم.