نرحب بالكتاب الراغبين في الانضمام إلى مطر

نتائج البحث

  1. ي

    الدهس

    أخي الكريم عباس العكري، رؤيتك حصيفة أخي الكريم، الدهس كفعل رمزي لحالة وواقع، يفقد معناه المباشر من سيد أعمى يدوس بتسلسل أزهارا لا يراها وشاب يافع يريد تعطيل الفعل الأصلي بمحاكات لاإرادية موشومة في النفس. دمت في كل خير أخي القدير.
  2. ي

    الدهس

    أخيرا عثرت على الداهس النمطي للزهور في حديقة المدينة. ركضت نحوه، أخذت ذراعه أعنفه وأديره صوبي، فانتبهت لعصاه البيضاء والنحيلة.
  3. ي

    جحــود

    كلمة واحدة قلبت وجهة سير المعنى: حبة الدواء...جمالية التركيز والكثافة. مع المودة والشكر.
  4. ي

    إرسالية

    التقاط الصورة النهائية مدهش.تركيز الوصف على حالة الانتشاء جعل منها بؤرة النص وذروته. شكرا خالصا على هذا النص الجميل.
  5. ي

    العجوز و الأوغاد

    أخي عباس العكري، أنا ممتن أشد الإمتنان لهذا التركيب المبدع، أشكرك وأشد على يدك بالشكر الخالص، دمت في كل خير وعافية أخي الكريم.
  6. ي

    دعوة صادقة للاخ المهدي بالشفاء

    أستاذ المهدي، شملك الله برعايته، بشفاء عاجل قريب. دمت سالما لأهلك وأحبائك.
  7. ي

    غريب منسيٌ

    أخي كفاح, نص شعري وشاعري، تفاعل البحر مع الناي مؤثر وشجي. تحياتي الخالصة أخي الكريم.
  8. ي

    عندما عشقت روحه

    أخي التهامي، طربت كثيرا للنبرة الحلولية في نصك. لا يصدر إلا من عارف عاشق. خالص الود أخي. ياسين.
  9. ي

    اللعنة

    أخي وأستاذي القدير نقوس، وضعت أصبعك بخبرة على آثار الواقعة التي نتخبط فيها في جميع نواحي الحياة وأولها الأدب، وكيف صارت حاضرة بقوة في الانتاج الإبداعي. ومن جميل حضورك ذكرك "خوسيه أركاديو بوينديا". في الآونة الأخيرة، قرأت نصوصا عديدة تحمل نفس العنوان "الحب في زمن كرونا" وهو اقتباس ذكي من عنوان...
  10. ي

    اللعنة

    صادق امتناني أخي جبران لمرورك واهتمامك بالنص. لك وافر ودي وتحياتي. ياسين.
  11. ي

    غارق في الظلام

    أخي كفاح، أعجبتني هذه المفارقة: "- صدقيني لاشيء مهم في هذه اللوحة سوى انها تضم في ثناياها السماء، القرية، الطريق، النهر، الجبال، الوديان، الشمس، البيوت، الأشجار، الطيور، والبشر" اللوحة غنية بالجمال لكن وقعها في عند المتلقي يختلف من شخص إلى آخر. ذكرني هذا بالمثل الانجليزي: "انما الجمال في عين...
  12. ي

    اللعنة

    -عليك اللعنة أيها الجرذ الحقير ... دوت صرخته حرى بالألم. باغته انتفاض فأر التجارب في يده فوخز نفسه عوضا عنه بإبرة السوء. كان يعرف ماذا تحمل: جرثومة ساهم في تطويرها و صار الآن حاملها الوحيد. كأنه يحس بسريانها عبر الشرايين، و تكاد تعطل رئتيه فزعا: بضع أشهر قبل أن يجد نفسه أمام مصيره المحتوم. لا...
  13. ي

    العجوز و الأوغاد

    تحياتي الخالصة سيدي محمد، أنا ممتن لمرورك وتعليقك. بالفعل نجد تلخيصا متسرعا للأقصوصة في العنوان، بيد أن قربه من مرجعية عالمية أغراني: العجوز والبحر. دمت في كل خير وعافية أخي محمد.
  14. ي

    الخائف من الظلال

    سيدي نقوس، مرورك يثلج الصدر، واطلالتك البهية تفتح الروح، بوركت أخي، ووقيت من كل فزع يعكر الخاطر ويشغل البال، مع خالص الود ياسين.
  15. ي

    فيم تفكر الآن؟

    تحياتي الخالصة سيدي وأخي نقوس، بارك الله فيك وتقبل دعاءك. تابعت أيضا أخبارك خلال الوعكة الصحية التي ألمت بك. أسأل الله لك دوام العافية، وللجميع في كل الأنحاء. أصولي في المغرب من تلك الجهة: دكالة، وقد سمعت بالفعل عن هذا المصاب الذي ضيق على البلاد والعباد ودفع بثمن (الكرموص) إلى مستويات عالية...
  16. ي

    فيم تفكر الآن؟

    اخوتي في مطر، باعتباري آخر من التحق بالموقع: أفكر في ندرة المواقع الرصينة مثل مطر، حيث نكون جميعاً ضيوفاً في حضرة الأدب والإبداع. أفكر في حالنا أمام الوباء، حيث الفقير والهامشي أكثر عرضة حاله كما دائما: الموت جوعاً أم مرضاً. أفكر في أمي بأمراضها التسع. هل تزيد رقماً وتنقص عمرا. دمنا جميعاً في...
  17. ي

    العجوز و الأوغاد

    أخي الكريم جبران الشداني، بالفعل تراءى لي الخصمان وهما في موقعة النزال، فكان أحرى تجميد الصورة كي تبقى راسخة في ذهن القارئ كما هي. أشكر مرورك ونظرتك الحصيفة. مع كل الود أخي جبران. ياسين
  18. ي

    الخائف من الظلال

    أخي الكريم جبران الشداني، بكل شكر وامتنان تلقيت تفاعلك وقراءتك للنص. أظن أن هروبنا من المجهول عوض مواجهته كان ولا يزال سبب الأرق والخوف الذي نعاني منه. دمت في كل خير وعافية. ياسين.
  19. ي

    الخائف من الظلال

    أكاد أسمع لهاته و هو يلاحقني. كان طويلاً و ظله المتطاول يكاد ينقض علي. كنت أسرع في الجري و لكني أشبه بمن يتخبط في الرمال المتحركة. كم ندمت على اختياري في لحظة الفزع هذا الزقاق المظلم بعمود الإضاءة الخافت. اعتقدت أن الليل ستار و منفذ. يكاد يبلغني بل أحس بيده على كتفي و قد شلت حركتي في لحظة واحدة...
  20. ي

    العجوز و الأوغاد

    لم يكن يخشى الأسودين: الليل و البحر، فهما رفيقا عمر طال إلى ذروته هذه الليلة، عندما رجع منهما بلؤلؤةٍ عظيمة. قطع الأوغاد طريق عودته مدججين بالحقد و الحديد. نظر إلى ما في يده، فرآها بيضاء من غير سوء. رمى بها إلى جوفه، و استل مُدْيَةُ الصيد. تقدم صائحاً: اليوم نعرف من منا يملك أثمن الأحشاء.
أعلى