ج جبران الشداني المؤسس طاقم الإدارة 5/6/18 #1 أخيرا لمح العدو قادما من بعيد.. طلقة رصاص.. سقط أحدهما بلا حراك جوار البندقية و واصل الآخر ركضه في عمق المرآة...
أخيرا لمح العدو قادما من بعيد.. طلقة رصاص.. سقط أحدهما بلا حراك جوار البندقية و واصل الآخر ركضه في عمق المرآة...
م محمد اليعقابي مشرف فكر و نقد طاقم الإدارة 8/7/18 #2 كم من راكض في عمق المرأة (بدون مد) لم يعد من تيهه
عبد الإله فؤاد كاتب 24/7/18 #3 هي لعبة المرايا إذن.. يبدو أن كل الحروب ليست إلا انعكاس مرايا بأبعاد جغرافية مختلفة.. و وحدها الذات من تستطيع التمييز بين الأبعاد. . دمت مبدعا متألقا أخي العزيز جبران.
هي لعبة المرايا إذن.. يبدو أن كل الحروب ليست إلا انعكاس مرايا بأبعاد جغرافية مختلفة.. و وحدها الذات من تستطيع التمييز بين الأبعاد. . دمت مبدعا متألقا أخي العزيز جبران.
منير مسعودي كاتب 30/7/18 #4 الأول قٌتِل وانتهى الأمر. أما الآخر وإن نجا من الموت المادي فكيف سينجو من عذاب الضمير...