لعل كونه مركعا خير من كونه مع الساجدين
وأتساءل هل يمكن أن يكون فعل المكره من المبني للمجهول
مركعا) مستخدما في تلك اللغة عند أهل العبودية لطواغيت هبل
وأما جيد الفتاة فيعلق فيه القلادة وأما الرجل فهم ينحرون بالسيف، فلربما كان السيف مغروسا في نحره لا جيده
عادة ما يستخدم أهل الصلاح في نصحهم للخاطئين الفعل ألا ترعو للترك لا للخضوع وفعل الأمر
ومن هنا يفهم أن بطل السرد كان ممن يقاوم الخطيئة التي لاتغتفر لدى أتباه هبل
ياترى ماتلك القوة الهبلية التي فرغّت من بطلنا قوته الإيمانية التي كان متمسكا بها
أهي ضعف العقيدة والنفس أم قوة السيف وهبل؟
يسلط النص حول ظاهرة الانحراف عن المباديء المنحرفة والتي تؤدي في نهاية الأمر إلى اتباعها مع المنحرفين أو نهاية الأمر وخاتمته التي قد يبدأ به أحد غيره
كم هي المواقف التي تجعلنا نغير أراءنا ونحيد عنها عندما تشتد الأزمات
نص فيه الوضوح ولم تغب عنه الرمزية في هبل وابتدأ بفنية الدوران وإعادة النص من خاتمته
تحياتي