نجيب المغترب
كاتب
في ساعة 14 ظهرا. نجيب رجل يبلغ من العمر 46 سنة يرتدي بدلة عمل. ليلى لها 22 سنة ترتدي تنورة ضيقة وكعب عالي خرجا من مبنى الشركة.
بينما يحاول نجيب أن يوقف التاكسي , كانت ليلى واقف على الرصيف تبكي. في ساعة 13:30 تلقت مكالمة هاتفية من المستشفى. والدتها في المستشفى في العناية المركزة بعد تعرضها لنزيف في الدماغ. عندما أخبرت ليلى مديرها نجيب لماذا عليها المغادرة من الشركة فجأة. بدأ وكانه هو والدته في المستشفى, ليلى لم تفهم ذلك, وهي أيضا لم تفهم لماذا هو أتي معها. امسك نجيب بيد ليلى في التاكسي. وهو يقول لنفسه
كيف سوف أخبرها باني عشيق امها وانه في اليوم الذي حضرت فيه ليلى مع إمها إلى حفلة افتتاح فرع الشركة. وقعا في حبها.
كل هذا كان يفكر فيه.
دخلا الى غرفة التي كانت ألأم راقدة فيها في المستشفى. جلس المدير نجيب الى جانب والدتها وهو يمسك بيدها. ليلى ﻻ زالت مذهولة ﻻ تعرف شيئا ولكن بدأت الأشياء لها تتضح
وقالت له " لم اكن أتوقع هذا"
بينما يحاول نجيب أن يوقف التاكسي , كانت ليلى واقف على الرصيف تبكي. في ساعة 13:30 تلقت مكالمة هاتفية من المستشفى. والدتها في المستشفى في العناية المركزة بعد تعرضها لنزيف في الدماغ. عندما أخبرت ليلى مديرها نجيب لماذا عليها المغادرة من الشركة فجأة. بدأ وكانه هو والدته في المستشفى, ليلى لم تفهم ذلك, وهي أيضا لم تفهم لماذا هو أتي معها. امسك نجيب بيد ليلى في التاكسي. وهو يقول لنفسه
كيف سوف أخبرها باني عشيق امها وانه في اليوم الذي حضرت فيه ليلى مع إمها إلى حفلة افتتاح فرع الشركة. وقعا في حبها.
كل هذا كان يفكر فيه.
دخلا الى غرفة التي كانت ألأم راقدة فيها في المستشفى. جلس المدير نجيب الى جانب والدتها وهو يمسك بيدها. ليلى ﻻ زالت مذهولة ﻻ تعرف شيئا ولكن بدأت الأشياء لها تتضح
وقالت له " لم اكن أتوقع هذا"